مدرسة القاضي عياض الابتدائية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة القاضي عياض الابتدائية

الشعب أنت , وأنت الشعب منتصبا! **** وأنت أنت جلال الشعب والعظم!
 
الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  دفاترتربوية  تربويات  احصائيات المؤسسات  الوضعية الادارية  القرآن الكريم  الصحافة الوطنية  حالة الطقس  موقع كل طالب و طالبه في البحوث  الدكتور الفايد  الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط  طبيب دوت كوم  مباريات واعلانات  فوطوشوب من النت مباشر  سوق السيارات  la recherche de vos drivers  لكم  دع طفلك يتعلم  الجريدة التربوية  كل مايحتاجه جهازك   ثبت برامجك من النت دون تحميلها  توقيت الصلاة  دخول مباشر للماسنجر  لك سيدتي  

 

 ماذا لو اختار المغرب لينوكس و البرامج الحرة في مجال التربية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
ا لقا ئد
Admin


عدد الرسائل : 370
العمر : 50
الموقع : https://ecole1.1fr1.net
تاريخ التسجيل : 22/08/2008

ماذا لو اختار المغرب لينوكس و البرامج الحرة في مجال التربية؟ Empty
مُساهمةموضوع: ماذا لو اختار المغرب لينوكس و البرامج الحرة في مجال التربية؟   ماذا لو اختار المغرب لينوكس و البرامج الحرة في مجال التربية؟ Icon_minitimeالخميس 28 أغسطس 2008 - 4:17

ماذا لو اختار المغرب لينوكس و البرامج الحرة في مجال التربية؟
هذا سؤال طرحه اعلان ، مدفوع الأجر على ما يبدو ، نشرته في الصحف احدى الهيئات المهتمة بتعميم استعمال البرامج المعلوماتية الحرة في المغرب . و رغم أنه اعلان تجاري كما قلت ، الا أنه يحتوي على أفكار تستحق ، في رأيي ، المزيد من الحوار و النقاش و خصوصا في مجال استخدام البرامج الحرة في التعليم .
اليكم في ما يلي النص الكامل لهذا الاعلان مع شيئ قليل من التصرف في الصياغة اللغوية :
هناك أسباب عامة قد تملي على مستعمل الحاسوب التركيز على البرامج الحرة التي تسمح بالتحكم في الحاسوب . فمع البرامج غير الحرة ، يخضع الحاسوب الى من يملك البرنامج ـ أي الناشر ـ أكثر من خضوعه لمن يملك الحاسوب . أما مع لينوكس و البرامج الحرة ، يبقى المستعملون أحرارا فيما يخص التعاون و تسيير الحياة . و هذا ينطبق على المدارس كما على عامة الناس .
و لكن هناك أسبابا خاصة بالمدارس .
أولها أن البرامج الحرة تسمح بالتخفيض من النفقات ـ و لو في البلدان الغنية ـ حيث تكون الميزانية محدودة جدا . تعطي البرامج الحرة للمدارس و للمستعملين الآخرين حرية استنساخ و توزيع البرامج لدرجة أن أي نظام تعليمي يمكنه الاستنساخ لتزويد جميع حواسيب المدارس . و هذا قد يساعد البلدان النامية على تقليص " الفوارق الرقمية " .
ان هذا الامتياز الاقتصادي الواضح هامشي رغم أهميته .
ان الذين يطورون البرامج و هم مالكون لها بامكانهم استبعاد هذه السلبية عبر توزيع نسخ مجانية للمدارس ، و لكن حذار...: فالمدرسة التي تقبل هذه " الهدية " قد تضطر يوما ما لدفع ثمن تحديث البرنامج .
لنتعمق اذن في المسألة .
يجب على المدرسة تلقين تلاميذها سلوكات مفيدة بالنسبة للمجتمع ككل . عليها تشجيع استعمال البرامج الحرة بنفس الكيفية التي تشجع بها اعادة التكوين . فادا لقنت المدرسة البرامج الحرة لتلاميذها ـ و للطلبة ـ سيستعمل هؤلاء التلاميذ نفس البرامج بعد تخرجهم من المدرسة مما سيحرر المجتمع كله من هيمنة الشركات متعددة الجنسيات . أما هذه الشركات فانها تهدي مجانا نسخا من البرامج للمدارس لنفس الأسباب التي تدفع شركات التبغ الى التوزيع المجاني للسجائر ، أي جعل الأطفال خاضعين لها . أكيد أن هذه الشركات سوف لن تمنح تخفيضا في ثمن السجائر للتلاميذ و الطلبة بعد تخرجهم و خوضهم في لجة الحياة .
و تسمح البرامج الحرة للتلاميذ و الطلبة بمعرفة الكيفية التي يعمل بها البرنامج ، و عند بلوغهم سن المراهقة يسعى بعضهم الى اكتشاف كل ما هو ممكن اكتشافه حول الحاسوب و برامجه . هذا هو السن الملائم لتعلم ذلك و ليصبح المرء مبرمجا ماهرا . و من أجل تعلم كتابة البرامج يحتاج التلاميذ و الطلبة الى قراءة الكثير عن النص المصدري للبرامج و كتابة العديد منها .
يحتاجون الى قراءة و فهم البرامج الحقيقية التي يستعملها الناس في واقع الأمر و يتطلعون الى قراءة النص المصدري للبرامج التي يستخدمونها .
أما برنامج المالك فهو يرفض هذا التعطش للمعرفة و يقول : " المعرفة التي تسعى اليها سر يمنع عليك اكتشافه " . أما البرنامج الحر فيشجع الجميع على التعلم . ان مجتمع البرامج الحرة يرفض هذا " الاستعباد التكنولوجي " الذي يترك الجمهور جاهلا بكيفية عمل التكنولوجيا .
اننا نشجع جميع التلاميذ و الطلبة كيفما كان سنهم و أصلهم الاجتماعي و غيره على قراءة النص المصدري للبرامج و على تعلم كل ما أرادوا معرفته . و نشجع المدارس التي تستخدم البرامج الحرة على ذلك ، فهذا موجود مثل هدية في البرنامج .
و لعل السبب التالي يعتبر أكثر عمقا : اننا ننتظر من المدرسة أن تعلم التلاميذ و الطلبة معارف أساسية و معارف مفيدة و لكن مهمتها لا تقتصر على ذلك فحسب ، بل ان المهمة الأساسية للمدرسة هي تعليم الناس المواطنة الجيدة و الجوار الحسن من أجل التفاعل مع الآخرين الذين يحتاجون اليهم . هذا يعني في ميدان الاعلاميات تلقين كيفية اقتسام البرامج ، و يا حبذا لو قالت المدارس للتلاميذ قبل كل شيئ : " اذا أتيت الى المدرسة بمنطوق ما ، يجب أن تتقاسمه مع الأطفال الآخرين " .
يجب على المدرسة طبعا أن تطبق ما تدعو اليه ، حيث ان البرامج التي أخذت بها المدرسة يجب أن تصبح متاحة للتلاميذ من أجل الاستنساخ و الذهاب بها الى البيت و توزيعها فيما بعد .
لعل تعليم التلاميذ و الطلبة كيفية استخدام البرامج الحرة هو نوع من التربية على المواطنة . و هذا يبين أيضا للطلبة فوائد النموذج المبني على أساس الخدمة العامة .
يجب استخدام البرامج الحرة على جميع مستويات المدرسة .
لنحرر الاعلاميات في المغرب
[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ecole1.1fr1.net
 
ماذا لو اختار المغرب لينوكس و البرامج الحرة في مجال التربية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة القاضي عياض الابتدائية :: نا دي المؤسسة :: مستجدات تربوية :: نقش على الحجر-
انتقل الى: