تحاول بعض الأوساط التكتم على دعوى أقامتها مواطنة في الجنوب على المدعو زين الأتات صاحب المستحضرات المعروفة باسمه المصنوعة حسب زعمه من الأعشاب بعد تعرضها لضرر اثر استعمالها لأحد مستحضراته لتخفيف الوزن و قد تدخلت السيدة رندة بري (أم مصطفى) زوجة رئيس حركة أمل رئيس المجلس النيابي في لبنان شريكته (شريكة زين الأتات) شخصيا ً بالموضوع لدى السلطات المختصة مستعملة نفوذها خصوصا عندما أقام أكثر من متضرر من هذه المنتجات التي تبين أنها تحتوي على الكورتيزون و أعشاب صينية مضرة بالكبد و البشرة بالادعاء لدى النيابة العامة,
و من المعروف أن زين كما يروي هو في إحدى المقابلات التلفزيونية, تعلم هذه المهنة خلال و جوده في السجن من سجين آخر, (وقد غير روايته الآن ليدعي انه تعلمها من والده؟) يدعي أن أدويته مصنوعة من أعشاب و لا تحتوي على أي مواد كيمائية,علما أن مستحضرات زين هي الوحيدة التي حصلت على ترخيص من وزارة الصحة إذ أن الوزير الدكتور محمد جواد خليفة و هو عضو في حركة أمل رخص لزين بطلب من أم مصطفى!!!ء
المعروف أن الكثير من الدول الغربية تمنع بيع مثل هذه المنتجات التي لها اثأر جانبية تظهر بعد مدة
هذا و يقول طبيب بلجيكي أن أكثر من 300 حالة ضعف في الكبد لدى النساء ظهرت في المنطقة التي يعمل بها خلال تسعة أشهر, الشيء الذي لفت انتباهه, و أجرى بحث ليكتشف بعده أن النساء تناولن قبل عشرين عاماً نوع من الأعشاب الصينية لتخفيف الوزن من أنتاج و توزيع خبير الأعشاب الدجال زين الأتات
اصلا ما فيك تكتشف نتائج المستحضر الا بعد اتباع نظام من مجموعة منة الأدوية مرتطبة ببعضها البعض لمدة لا تقل عن ثلاث اشهر ويكون حسابك وصل ل 1000دولار اقل شيئ وبعدين اذا ما استفدة يقول لك بدك تغير الوصفة جسمك ما توافق مع هذا الدواء وحضر 1000دولار جديدة وقد سألت عدة موزعين لزين الأتات لكنهم اصدقائي وقالوا لي شوبدك بهذه الأدوية انها عملية نصب بنصب بس الزلمي اول مابدأ بهذا المشروع بتشجيع من رندة بري وبعض المتنفذين في وزارة الصحة التابعة لحركة امل ناموا شاحدين ولما اطلقوا مشروعه اصبحوا من اكبر اصحاب الثروات خلال اقل من شهر